2014/03/10 - 16:19 - الإسلام
للنقاش ،وليس دعوة للتحريض ،على القتل ،أو إشعالا للطائفية:
لماذا السني المسلم، في بلاد الفرس(إيران ) يمضي، أغلب عمره، في السجن. وبعد إكمال فترة السجن، لا يجد، إلا المشنقة، على الباب، بانتظاره. فيُسلم روحه لبارئها، وهو يبستم محتسبا، صابرا، وثابتا، على معتقده، ودينه.
وفي المقابل، نجد الرافضي، يعيش بين ظهراني السنة، مُعززا، مكرما، ومبجلا، ولمن يحاسبه، على معتقده، بل يُدعى ،بالتي هي أحسن ،للحوار ،والنقاش، وفي أحسن الظروف للمناظرة .ورغم ذلك، يحمل سيفه، ضد السني ويشعل فتنة الطائفية، بمبرر الحرية أحيانا، وبمبرر الدفاع عن النفس أحيانا أخرى.
هل استوعبنا الدرس، أم لا، أيها الإخوة المسلمون ؟ يُمْكِنُنَا التعايش، مع اليهود، وكل الطوائف، شريطة أن يقف كُلًّ، عند خطوطه الحمراء، ولا يتعداها، لأنه بذلك قد دخل مجالا، ليس ملكا له. و ما إجلاء النبي _صلى الله عليه وسلم_ لليهود، إلا بعدما عَرَّوْا عورة مسلمة، وأعلنوا خفية نصرتهم، للكفار المشركين.
بقلم أيمن الموساوي
بالفيديو.. عزيز داداس ينهار باكيا في عندي مايفيد مع مراد العشابي
نجوم مغاربة يشاركون في فيديو جديد إهداء للملك ولأسود الأطلس
القبض على مختل عقلي بحوزته عشر قنينات غاز صغيرة بمطار مراكش
إنتباه: إلغاء عدة قطارات مكوكية على محور القنيطرة-الدار البيضاء
هذه حقيقة اختطاف طائرة إماراتية في إيران
هكذا تم نقل جثمان مغربية إلى بلدها بعدما توفيت بالإمارات